اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أوعز وزير الأمن القومي "الإسرائيلي" إيتمار بن غفير، أمس الخميس، إلى سلطاته باحتجاز أسرى من حركة حماس في سجن تحت الأرض لم يستخدم منذ سنوات. وقال بن غفير وهو زعيم حزب القوة اليهودية اليميني المتطرف، في تدوينة على تليغرام، إنه بعد سنوات من عدم الاستخدام، أوعزت إلى مفوضة السجون (كيتي بيري) بإعادة فتح الجناح الموجود تحت الأرض لمعتقلي القسام.

وأضاف أن هؤلاء الأسرى "لا يستحقون قطرة من ضوء الشمس بينما محتجزونا (في إشارة إلى الأسرى والمحتجزين الإسرائيليين لدى الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة) يجلسون في أنفاق الجحيم"، على حد زعمه.

ولم يفصح بن غفير عن مكان السجن أو اسمه، لكن موقع واينت "الإسرائيلي" الإخباري قال إنه يدور الحديث عن سجن الرملة. وأشار الموقع إلى أنه يمكن احتجاز 100 معتقل في القسم المذكور.

وكان بن غفير أشار في وقت سابق إلى أنه يتم اعتقال هؤلاء الأسرى في ظروف صعبة بينها عدم رؤيتهم الشمس والنوم على أسرّة حديدية وإجبارهم على الاستماع الى النشيد الوطني "الإسرائيلي" بشكل دائم.


الأكثر قراءة

مُحامو سلامة طلبوا مهلة لتقديم الدفوعات الشكليّة... والقاضي حلاوي أوقفهم ... والجلسة الثانية الخميس المقبل محادثات لودريان مع العلولا ستطرح حلاً يبدأ بجلسىة انتخاب دون نصاب تليها جلسة حوار ثم جلسات الانتخاب الأنظار تتجه الى الحدود الجنوبيّة مع شمال فلسطين المحتلة بعد تهديدات العدو الإسرائيلي بالتح