اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

يعيش مانشستر يونايتد فترة عصيبة هذا الموسم تحت قيادة مدربه الهولندي إيريك تين هاغ، الذي تحوم الشكوك حول استمراره مع الفريق لفترة طويلة.

وأنهى المان يونايتد النصف الأول من الموسم في المركز السابع بجدول ترتيب الدوري الإنكليزي الممتاز بعدما حصد 31 نقطة فقط خلال 20 مباراة.

ويتأخر اليونايتد عن وست هام، الذي يقوده المدرب الاسكتلندي ديفيد مويس، إذ يحتل الهامرز المركز السادس برصيد 33 نقطة.

وسلطت شبكة "تي إن تي سبورتس" الضوء على نتائج الشياطين الحمر هذا الموسم، وقارنتها بما حققه الفريق في ذات الفترة تحت قيادة مويس نفسه.

وتولى مويس تدريب اليونايتد بموسم 2013-2014، لكنه رحل بعدها لعدم قدرته على تحقيق النتائج المنشودة بمختلف البطولات.

لكن عند مقارنة يونايتد في عهد مويس بالنسخة الحالية تحت قيادة تين هاغ، سيتضح تفوق المدرب الاسكتلندي على الأخير في ذات الفترة بالبريميرليغ.

وبعد مرور 20 جولة بموسم 2013-2014، احتل المان يونايتد المركز السابع برصيد 34 نقطة، أي أكثر بفارق 3 نقاط عن الموسم الحالي.

ولا يقتصر تفوق مويس على صعيد النقاط فحسب، بل يظهر ذلك أيضا في الجانب الهجومي بقدرة فريقه آنذاك على تسجيل 33 هدفا مقابل 22 فقط للفريق الحالي.

كما أن مانشستر يونايتد في ذات الفترة مع مويس كان أقل استقبالا للأهداف بعدما اهتزت شباكه 24 مرة مقابل 27 لكتيبة تين هاغ.

الأكثر قراءة

صرخة معلولا: أيّها الأسد أنقذنا