اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أفادت المعلومات بأنّ السفير السعودي في لبنان وليد البخاري بدأ حركة سياسية ناشطة في بيروت، قبل الاجتماع المرتقب للجنة الخماسية العربية والدولية، الذي سينعقد في جدة خلال الأسبوعين المقبلين، على ان يعود بعدها الموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان الى لبنان، للعمل مجدّداً على تشجيع الحوار لتأمين التوافق على الرئيس وإنهاء معضلة الاستحقاق الرئاسي، في حين انّ هذا الاستحقاق وُضع جانباً في الداخل اللبناني، وبات معلقاً بمدى توقف الحرب في غزة، وفق ما قال رئيس حكومة تصضريف الأعمال نجيب ميقاتي، وتلقى رفضاً لموقفه من البطريرك الماروني بشارة الراعي والاحزاب المسيحية.

صونيا رزق - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2147204

الأكثر قراءة

كيف منعت إيران الحرب ضدّ لبنان؟