اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أعادت أوساط سياسية متابعة الإندفاعة الفرنسية الجديدة لبنانيا، بعد سلسلة الكبوات التي أصابت مساعي باريس، الى مجموعة من العوامل، أبرزها: تراجع الدور القطري، في ظل المهمات التي كلفت بها الدوحة بعد عملية "طوفان الاقصى" على الساحة الاقليمية، بطلب ودفع اميركي، و"الصلحة" التي نجح وفد استخباراتي فرنسي زار لبنان منذ مدة، في عقدها مع حارة حريك، بعد جلسة مصارحة ومصالحة عقدت، أوضح خلالها الجانب الفرنسي موقف الرئيس ماكرون الملتبس في شأن غزة والاحداث الاخيرة، وما تبعه من مواقف فيما خص الساحة الجنوبية. انفتاح ظهر جليا في تدخل لجان الحزب التنسيقية خلال الاشكال الذي حصل مع القوة الفرنسية في قريتين حدودتين، حيث عمد مسؤولو الحزب الى ضبط الاهالي وفك الاشكال الذي كاد ان يتطور.


ميشال نصر- "الديار"


لقراءة المقال كاملا إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2147780



الأكثر قراءة

مبادرة رئاسية فرنسية شرطها هدنة في غزة... «الرباعي» في الديمان: لن نورط سيدنا في الزواريب ونحن جزء من معادلة الرئاسة اجتماع اميركي ــ «إسرائيلي» افتراضي حول لبنان واستهداف موظفي اليونيفيل قيد المتابعة