اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
كشفت أوساط سنية بيروتية واسعة الإطلاع، ان المعركة الجارية صحيح انها "شخصية" بين المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان ورئيس فرع المعلومات العميد خالد حمود ووزير الداخلية بسام المولوي، لكنها تعبّر عن عمق الأزمة داخل تيار "المستقبل"، اذ يُحسب عثمان وحمود على الحريري، وخاض نوابه (تكتل "الاعتدال الوطني") معركة التمديد لعثمان، على اعتبار ان ديمومة وجود "المستقبل" على رأس المؤسسة الامنية (الامن الداخلي والمعلومات)، يؤمن النفوذ والسطوة اللازمة والتوازن، على غرار الجيش للموارنة والأمن العام للشيعة، بينما يحرص الدروز ووليد جنبلاط على تعيين رئيس الأركان الدرزي بالأصالة، بعدما بات المركز شاغراً منذ اشهر.
علي ضاحي- "الديار"
لقراءة المقال كاملا إضغط على الرابط الآتي:
يتم قراءة الآن
-
مبادرة رئاسية فرنسية شرطها هدنة في غزة... «الرباعي» في الديمان: لن نورط سيدنا في الزواريب ونحن جزء من معادلة الرئاسة اجتماع اميركي ــ «إسرائيلي» افتراضي حول لبنان واستهداف موظفي اليونيفيل قيد المتابعة
-
السيسي في تركيا... أين سوريا ؟!
-
هل عيّنت مارين لوبين ميشال بارنيه رئيساً لحكومة فرنسا؟
-
ماذا في رأس يحيى السنوار ؟
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
19:51
التلغراف عن مسؤول "إسرائيلي": واشنطن بدأت بالفعل تنظر في صفقة أحادية للإفراج عن الرهائن الأميركيين
-
19:50
صفارات الإنذار تدوي في الغجر
-
19:48
التحكم المروري: حركة المرور طبيعية على الاوزاعي وكثيفة من جسر الكوكودي باتجاه انفاق المطار
-
19:25
33 شهيداً في القصف "الإسرائيلي" المتواصل على قطاع غزة منذ فجر اليوم
-
19:24
مجلس ولاية نورث كارولاينا يوجه المقاطعات بوقف إرسال أي بطاقات اقتراع حتى إشعار آخر
-
19:24
إعلام العدو: صافرات الإنذار تدوي في الغجر المحتل