اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

كشفت مصادر متابعة ان مهمة الموفد الأميركي آموس هوكشتاين هذه المرة ستتركز حول الملف الرئاسي، الذي تقدم مسألة القرار 1701، حيث سيكون له دور مساعد يصب في خدمة مهمة الموفد الفرنسي جان إيف لودريان لجهة الضغط لانجاز انتخاب رئيس للجمهورية قبل عيد الفطر، مستفيدين من الزخم السياسي وانقلاب الموازين الذي خلفته معركة التمديد لقائد الجيش.

ورأت المصادر ان الجو الدولي العام بات في شبه يقين من تنفيذ "اسرائيل" لعملية عسكرية في لبنان، مستفيدة من التوازنات الاقليمية الجديدة ومن الانتخابات الاميركية، وتراجع الحوار الاميركي - الايراني، ما يحتم ضرورة وجود رئيس للجمهورية وحكومة هذا من جهة، اما من جهة اخرى فإن الاتصالات حول الوضع الجنوبي قد وصلت الى حائط مسدود.

ميشال نصر - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2148674

الأكثر قراءة

كيف منعت إيران الحرب ضدّ لبنان؟