اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أشارت مصادر مطلعة، إلى أن حراك السفير السعودي في لبنان الوليد البخاري، وكذلك جولات السفيرة الأميركية ليزا جونسون على المسؤولين، لم ينتجا أي جديد يمكن الرهان عليه لتحريك الملفات المجمدة، بل لمس بعض من التقتهم السفيرة الأميركية الجديدة بأنها مهتمة راهنًا في استعادة قيادة الريادة في الاتصالات، وسحب «البساط» من الدور السعودي الذي يقوده البخاري.

ولفتت المصادر في تقديراتها للموقف، إلى أن ثمة تقييمات تجريها الإدارة الأميركية وتنتظر تبلور الموقف من الخارجية، والذي يفترض أن تتبلغه في القريب العاجل، وبعدها ستتحد آلية الحراك وفق خارطة طريق يعمل عليها عاموس هوكشتاين، الذي ينتظر تبلور حجم التقدم السياسي في ملف غزة، وقبل ذلك لا يمكن الحديث عن جديد جدي.


ابراهيم ناصرالدين - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً، إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2150647

الأكثر قراءة

زلزال قضائي: توقيف رياض سلامة... ماذا في المعلومات ولماذا الآن؟ الضغط الدولي غير كافٍ في احتواء إجرام نتنياهو تعزيزات الى الضفة الغربية... وخشية من تكرار سيناريو غزة