اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

 لفتت مصادر ديبلوماسية غربية، إلى أن التطبيع تم تجميده مع الرياض، والجديد أن السعودية تبنت بدلاً من ذلك سياسة قديمة – جديدة، ولم تعد تكتفي بالمطالبة بتحسين ظروف حياة الفلسطينيين، بل تطالب بوقف كامل لإطلاق النار والدفع قدماً بحل الدولتين.

ولكن عندما تندفع «إسرائيل» لتوتير العلاقة مع مصر، وتهدد بمعاقبة الأردن وإلغاء اتفاق المياه وتطالب بمحاسبة قطر، هي بذلك لا تعرض اتفاقات السلام القائمة والممكن تحقيقها للخطر فحسب، بل تطور مساراً آخر للتصادم مع الولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة. وهذا يفتح «الابواب» امام كل الشرور!


ابراهيم ناصرالدين - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً، إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2150647


الأكثر قراءة

مبادرة رئاسية فرنسية شرطها هدنة في غزة... «الرباعي» في الديمان: لن نورط سيدنا في الزواريب ونحن جزء من معادلة الرئاسة اجتماع اميركي ــ «إسرائيلي» افتراضي حول لبنان واستهداف موظفي اليونيفيل قيد المتابعة