أفادت مصادر سياسية معنية بانّ حركة حماس تُكرّر بأنّها تؤيّد أي صفقة تبادل للأسرى الفلسطينيين والمحتجزين "الإسرائيليين"، على قاعدة "تصفير السجون الإسرائيلية"، أو "الجميع مقابل الجميع"، وأنّه لا حديث عن إتمام هذه الصفقة قبل وقف شامل لإطلاق النار وانسحاب "الجيش الإسرائيلي" من غزّة، ووقف أي محاولات للإستيطان في القطاع. وكانت طالبت أيضاً بتهدئة تدوم بين 10 و14 يوماً قبل الإفراج عن أي أسير "إسرائيلي"، وتهدئة لمدة شهرين بين كل مرحلة وأخرى من مراحل الصفقة.
أمّا إذا كانت ستُوافق على هدنة لمدّة 4 أشهر، وهو أمر صعب، على ما تابعت المصادر، فستُطالب بضمانات دولية لعدم العودة الى الحرب، أي أن يليها وقفاً شاملاً لإطلاق النار. علماً بأنّ المقترح الجديد يشمل أيضاً حصول حماس على هذه الضمانات الدولية، لا سيما من الولايات المتحدة الأميركية بشأن التوصّل الى اتفاق شامل، من شأنه إيقاف الحرب على غزّة بشكل نهائي. والسؤال الذي يطرح نفسه هنا: هل تثق حماس بمثل هذه الضمانات من دون ترجمتها على الأرض؟
دوللي بشعلاني - "الديار"
لقراءة المقال كاملاً، إضغط على الرابط الآتي:
يتم قراءة الآن
-
ماذا في رأس يحيى السنوار ؟
-
الرئاسة في الثلاجة وباسيل يحضّر لزيارة بري... فماذا «يطبخ»؟ جنبلاط وجه رسالة لـ«الحلبي»... والقطاع التربوي في أزمة
-
مبادرة رئاسية فرنسية شرطها هدنة في غزة... «الرباعي» في الديمان: لن نورط سيدنا في الزواريب ونحن جزء من معادلة الرئاسة اجتماع اميركي ــ «إسرائيلي» افتراضي حول لبنان واستهداف موظفي اليونيفيل قيد المتابعة
-
السيسي في تركيا... أين سوريا ؟!
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
08:17
جريح نتيجة تصادم بين سيارة ودراجة نارية على طريق بشامون سبب بازدحام مروري بالمحلة.
-
08:16
حركة المرور ناشطة على اوتوستراد جونيه - انطلياس - نهر الموت، وعلى طريق انفاق المطار، من عاليه باتجاه بيروت دون توقف للسير، وطبيعية على طريق الاوزاعي.
-
07:58
غرفة التحكم المروري: 3 جرحى في 3 حوادث سير تم التحقيق فيها خلال الـ 24 ساعة الأخيرة.
-
22:39
وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون): نعمل عن كثب على صفقة لوقف إطلاق النار في غزة تتضمن قوات لحفظ السلام دون مشاركة القوات الأميركية.
-
22:38
استطلاع رأي لمؤسسة يوغوف: هاريس تتقدم على ترامب في ولايات بنسلفانيا وميشيغن ونيفادا وويسكونسن الحاسمة.
-
21:02
هيئة البث "الإسرائيلية" عن مصادر: "إسرائيل" وحماس متمسكتان بمواقفهما وما يجري إحياء للمحادثات بالإنعاش الصناعي.