اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

تحدّثت مصادر دبلوماسية غربية في بيروت، عن مرحلة شديدة الدقة، راهنا لان تعقيدات المشهد الداخلي الإسرائيلي قد تكون الأكثر خطورة، وهي تهدّد بنسف التفاهمات التي يجري صياغتها، ولا أحد يعرف طبيعة المشهد في «اليوم التالي» اذا ما نجح اليمين المتطرف في «كابينت الحرب» في إجهاض المساعي الرامية الى التهدئة، وهذه المرة قد لا تكون جبهة غزة وحدها مشتعلة، ولن تكون حدود الجولة العسكرية المقبلة مضبوطة في الزمان والمكان، ويمكن وصفها بسيناريو «الجنون».!


ابراهيم ناصر الدين


لقراءة المقال كاملا إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2151465-

الأكثر قراءة

مبادرة رئاسية فرنسية شرطها هدنة في غزة... «الرباعي» في الديمان: لن نورط سيدنا في الزواريب ونحن جزء من معادلة الرئاسة اجتماع اميركي ــ «إسرائيلي» افتراضي حول لبنان واستهداف موظفي اليونيفيل قيد المتابعة