اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

إعتبرت مصادر واسعة الاطلاع ان "نتائج حرب غزة وحرب المنطقة باعتبار ان اكثر من جبهة باتت اليوم مشتعلة وأبرزها اللبنانية، هي التي ستحدد مصير الاستحقاق الرئاسي وهوية الرئيس" لافتة في حديث لـ "الديار" الى ان "من يعتقد ان "الثنائي الشيعي" بوارد التراجع ولو خطوة صغيرة الى الوراء في هذه المرحلة مخطىء جدا.. وهو اليوم متمسك اكثر من اي وقت مضى بمرشحه ويعتبر التخلي عنه لصالح مرشح ثالث انما هو اقرار بهزيمة لن يقبل بها تحت اي ظرف وخاصة في ظل الفاتورة الكبيرة التي يدفعها حزب الله جنوبا". وتضيف المصادر: "يعتقد بعض الداخل كما الخارج انه يستطيع ان يأخذ رئاسيا من الحزب بالوقت الضائع وبالتحديد في هذه المرحلة ما لن يتمكن من اخذه بعد انتهاء الحرب، سواء عبر طروحات اللجنة الخماسية او مؤخرا عبر طروحات داخلية آخرها مبادرة "الاعتدال"، لكن الاجوبة كانت وستبقى حاسمة لجهة التمسك بفرنجية مع اقتناعه ان القوى الاخرى غير قادرة حتى ولو احيت "تقاطعها" على الوزير السابق جهاد أزعور او تقاطعت على اسم جديد غير قادرة على انتخاب رئيس بمعزل عن رضى "الثنائي الشيعي" باعتباره لن يحظى بأي صوت شيعي ما يطرح علامات استفهام كبيرة حول مسألة "ميثاقية" الرئيس".


بولا مراد- "الديار"


لقراءة المقال كاملا إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2158422

الأكثر قراءة

ماذا في رأس يحيى السنوار ؟