اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

كشفت مصادر متابعة بعد جولة خارجية لها شملت أكثر من عاصمة أوروبية وصولا الى واشنطن تمحورت حول بحث الملف الرئاسي، ان وزيرا سابقا في إدارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب وسفيرا خدم في بيروت قبل عام 2005، يؤديان دورا أساسيا هذه الأيام في ما خص الملف اللبناني، بجانبه الرئاسي تحديدا، وان الثنائي المذكور قد انشا فريقا بدأ التواصل بموافقة ديموقراطية، مع بعض العواصم لتسهيل مهمته وتسويق افكاره.

وتابعت المصادر، بان هذا الدخول الاميركي المباشر على الخط نسف كل المبادرات الرئاسية السابقة التي طرحت، او على الاقل جمدها، من "خماسية" باريس الى قطر مرورا بالفرنسية، التي يمكن اعتبارها بحكم الساقطة بكل ما حملته من اقتراحات وتسميات، وفاوضت عليه كتسوية لانهاء الشغور الرئاسي.

وأشارت المصادر، الى ان معركة التمديد لقائد الجيش العماد جوزاف عون، وقبلها عملية طوفان الاقصى، قد بدلتا كل المعطيات وقلبتا التوازنات، وبالتالي ما كان يصح قبلهما لن يصح بعدهما، اذ ان الواقع الجديد فرض "بروفايل" جديدا في ما خص شخصية رئيس الجمهورية، التي باتت مشمولة بفريق عمل على رأسه رئيس حكومة.


ميشال نصر- الديار


لقراءة المقال كاملا إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2158813

الأكثر قراءة

ماذا في رأس يحيى السنوار ؟