اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

رأت مصادر واسعة الاطلاع انه "من المجدي التوقف عند قرار الموفد الرئاسي الأميركي آموس هوكشتاين تخصيص الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط بزيارة في دارته، وهي زيارة لم يقم بها الى رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع"، مرجحة ان تكون الزيارة تندرج في "اطار اجتذاب الزعيم الدرزي مجددا للصف الاميركي، بعدما بات يغرد اقرب الى سرب محور المقاومة نظرا لموقفه المبدئي من القضية الفلسطينية".

واضافت المصادر "رغم تمايز جنبلاط في هذا الملف، الا انه ليس بصدد التمترس اطلاقا بمواجهة الولايات المتحدة الاميركية والمملكة العربية السعودية، وهو ما يبدو جليا برفضه حتى الساعة اقله تأييد انتخاب رئيس "تيار المردة" سليمان فرنجية، رغم المحاولات الكبيرة المستمرة من حليفه الاستراتيجي رئيس مجلس النواب نبيه بري".

ورجحت المصادر ألا يُقدم على "صب اصوات اللقاء الديموقراطي لصالح فرنجية، الا اذا استشعر ان هناك "قبة باط" اميركية او سعودية لانتخابه".

بولا مراد - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2159526

الأكثر قراءة

سيجورنيه يُحذر: من دون رئيس لا مكان للبنان على طاولة المفاوضات الورقة الفرنسيّة لـ«اليوم التالي» قيد الإعداد حماس تؤكد: لا اتفاق من دون وقف نهائي لإطلاق النار!