اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أشار عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائب رازي الحاج لـ "الديار" الى أن "النواب المعارضين أكدوا خلال لقائهم مع الموفد الرئاسي الأميركي آموس هوكشتاين على "ضرورة احترام القرارات الدولية وفي مقدمها القرار 1701، الذي كان أساَساً لوقف الحرب في العام 2006، ذلك أن المعارضة تنطلق على الدوام من ثوابت دستورية واحترام الشرعية الدولية، وبأن قرار السلم والحرب يجب أن يكون بيد الدولة اللبنانية، كما أن ما يجري في الجنوب هو تفرد من حزب الله بقرار السلم والحرب، وغير مسؤولين عنه كل اللبنانيين".

واضاف أن "العنوان الأساسي لكلام المعارضة أمام الموفد الأميركي، هو التأكيد على ضرورة تجنّب الحرب "الإسرائيلية" على لبنان، وهو وجهة النظر استمع إليها هوكشتاين وإن كانت مخالفة لما سمعه في السابق".

وحول ما إذا كان هوكشتاين تطرق إلى الملف الرئاسي، شدد الحاج على أن "كل الموفدين الدوليين يحاولون مساعدة لبنان على أكثر من صعيد، ومن المؤكد أن لا ربط بين الملف الرئاسي والتصعيد في الجنوب، لأن الحزب يريد هذا الربط حتى إذا طبّق الـ 1701، سيقول إنه يطبقه ضمن سلة شاملة يعلن أنه منتصر فيها".

هيام عيد - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2159536

الأكثر قراءة

الورقة الفرنسيّة المعدّلة عند بري... وحزب الله يُحدّد ملامح «اليوم التالي» التعديلات تتضمّن إعادة «انتشار» لا انسحاب للمقاومة... ماذا عن ملف الغاز ؟ توصية المعهد القومي «الإسرائيلي»: لا تغامروا بحرب شاملة في الشمال !