اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أفادت مصادر سياسية متابعة لحركة الخماسية بأإن اللجنة بدأت تعول على مبادرة كتلة الاعتدال، ولكنها بعد أن تساءلت عن مغزى هجوم رئيس المجلس عليها في البداية، وجاءها جواب بري بأنه أب المبادرة الحقيقي، جاءت البوادر السلبية من طرف المعارضة التي عبرت بأكثر من وسيلة عن رفضها لأي حوار يترأسه رئيس المجلس، لذلك عاد التساؤل الى الخماسية من جديد.

بحسب معلومات "الديار" فإن المعارضين يتمسكون بموقفهم الرافض للحوار الذي اقترحه رئيس المجلس في آب 2023، ولا يزال شرطهم هو نفسه بأن الجلوس الى طاولة يفترض أولا ألا يتحول الى عرف دستوري وثانياً يجب أن يسبقه تخلي الثنائي الشيعي عن مرشحه سليمان فرنجية.

تكشف المصادر أن جولة السفراء الخمسة التي تنطلق من عين التينة بداية الأسبوع المقبل ستكون أوسع وأشمل هذه المرة لأن الخماسية تريد إظهار دعمها لمبادرة الاعتدال لدفعها الى الأمام، وستحاول أن تجمع لها الدعم السياسي والروحي اللازم لإبقائها على قيد الحياة.


محمد علوش - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً، إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2161667

الأكثر قراءة

زلزال قضائي: توقيف رياض سلامة... ماذا في المعلومات ولماذا الآن؟ الضغط الدولي غير كافٍ في احتواء إجرام نتنياهو تعزيزات الى الضفة الغربية... وخشية من تكرار سيناريو غزة