اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

كشف عضو كتلة "الجمهورية القوية" الياس اسطفان لـ "الديار" أن "الهدف من الاجتماع المسيحي ـ المسيحي في بكركي، والذي وجّه الدعوة إليه البطريرك بشارة الراعي، هو الاطلاع على تعليقات القوى المسيحية على الورقة التي وزّعها عليهم. وبرأيه وفي ظل الأجواء القائمة، لا يتوقع الكثير من هذا اللقاء، معتبراً أنه "لا يمكن الجزم بهذا الأمر".

واشار إلى أن "القوات اللبنانية قد قدمت ورقة للبطريرك الراعي، وعرضت فيها النقاط التي يجب التوافق عليها من أجل خلاص لبنان وهي معروفة وواضحة، وتبدأ بانتخاب رئيس الجمهورية وصولاً إلى انتظام عمل المؤسسات مروراً بحصر السلاح بيد الدولة، وهي نقاط وطنية بامتياز".

وحول مواقف القوى المسيحية المشاركة أو المقاطعة للقاء في بكركي، قال إن "التيار الوطني الحر شارك في اللقاء في بكركي ولكن رئيسه حليف لمحور الممانعة، ويريد أن يكون البطل المخلص للمسيحيين ولكن هذا لن يحصل، أمّا بالنسبة لتيار المردة، فلديه مصلحة خاصة بانتخاب رئيسه سليمان فرنجية رئيساً للجمهورية، ولذلك لن يشارك في اجتماعٍ مسيحي - مسيحي لا يُفضي إلى انتخابه رئيساً، سيعارضه في مكان ما".

هيام عيد - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2163059

الأكثر قراءة

بطة عرجاء لتسوية عرجاء