اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أشارت أوساط سنية واسعة الاطلاع على حركة رئيس الحكومة السابق سعد الحريري الى انه صحيح أن قصر اليمامة لم يبارك عودة الحريري الاخيرة الى لبنان، ولم يمنحه "الاذن والبركة" بالعودة الى العمل السياسي، ولكن الاجواء التي يشيّعها معاونو الامير محمد بن سلمان لا توحي "بمعارضة" كبيرة لحراك محدود للحريري وتيار "المستقبل"، على غرار خوض الانتخابات النقابية وربما البلدية والاختيارية ان حصلت بعد شهرين او تأجلت الى العام المقبل. وترى السعودية انه عندما "يجد الجد"، يبقى سعد الحريري تحت "جناحها" ولن يخرج من "عباءتها".

علي ضاحي - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2165697

الأكثر قراءة

كيف منعت إيران الحرب ضدّ لبنان؟