اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

بعد مرور أكثر من 7 أشهر على اندلاع الحرب، عادت قوات الإحتلال للقتال في مناطق شمالي قطاع غزة يفترض أنها "طهرتها" قبل أشهر وفق رواية الجيش "الاسرائيلي"، مما يسلط الضوء على الشكوك المتزايدة إزاء هدف القضاء على حركة حماس الذي تعلنه الحكومة "الإسرائيلية".

وبينما بدأت الدبابات في التوغل داخل مدينة رفح جنوبا، حيث يقول الجيش "الإسرائيلي" إن آخر 4 كتائب كاملة تابعة لحماس متحصنة هناك، يدور قتال عنيف في منطقة الزيتون بمدينة غزة وفي محيط جباليا شمالي المدينة، وكلاهما سيطر عليه الجيش العام الماضي قبل أن يواصل تقدمه في القطاع.

ووسط ضغوط دولية لوقف إطلاق النار، يسلط تجدد القتال هناك الضوء على القلق في "إسرائيل" من أن عدم وجود خطة استراتيجية واضحة لغزة سيترك حماس مسيطرة فعليا على الجيب الذي تحكمه منذ عام 2007.


الأكثر قراءة

العثور على 6 جثث لأسرى لدى حماس مقتولين يُحدث زلزالاً في «إسرائيل» الشارع يتحرّك ضدّ حكومة نتانياهو... ونقابة العمّال تعلن الإضراب الشامل