اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

من المتوقع، أن يكون المنسق العسكري لأعمال الحكومة «الإسرائيلية» ورئيس قسم الاستراتيجية ورئيس قسم العمليات في جيش العدو، استعرضوا امام سوليفان في الساعات الماضية، طبيعة المرحلة التالية في مدينة رفح وأبعادها على الأرض.

وقالت مصادر معنية بالملف لـ« الديار» ان «ما يحصل على ما يبدو محاولة اميركية اخيرة لاقناع «تل أبيب» ببدائل عن عملية عسكرية في رفح، بمقابل محاولة «اسرائيلية» لاقناع الاميركيين بأن اي عملية ستتجنب المدنيين، وستركز على اماكن تواجد عناصر وقيادات الحركة، الا انه حتى الساعة لا قرار «اسرائيليا» بعد بخصوص كيفية التعاطي مع ملف رفح» ، لافتة الى «حالة من الضياع، وبخاصة نتيجة الضغوط الدولية المتزايدة على «تل أبيب» ، تجعلها تواصل اجراء حسابات دقيقة قبل حسم موقفها، وان كان نتنياهو شخصيا لا يزال يؤيد بشدة خيار الاجتياح».


بولا مراد - الديار

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2174636


الأكثر قراءة

حزب الله يُحبط مُخطط تصفيته وعودة ملحميّة للأهالي القرار 1701 بين النسختين: فروقات لغوية ستون يوماً مفصلية: انتخاب رئيس ووقف النار في غزة على طاولة التحديات