بريتني سبيرز ضحية الاحتيال في رحلتها إلى المكسيك: كم خسرت المغنية من الأموال؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

تحدّثت المغنية الأميركية، بريتني سبيرز، عن زيارتها للمكسيك قبل أيام قليلة، فصدمت جمهورها بالتعبير عن تعرّضها للاحتيال.

وفي منشور على إنستغرام تروي “سبيرز”، البالغة من العمر ٤٢ عامًا، أنه في أحد المتاجر، خدعتها “سيدة” من خلال تغريمها ضعف السعر مقابل شيء لم تحدده.

وأشارت إلى أن كاحلها تورم أكثر لأنها أرادت الشفاء بطريقتها الخاصة، دون الاستماع إلى التوصيات. بالإضافة إلى ذلك، كانت ترتدي الكعب العالي في الليل وترقص.

وروت سبيرز مواقف أخرى عاشتها في المكسيك: “كنت أسبح عارية في البحر كل ليلة في الساعة الثالثة صباحا. كنت أشرب نبيذا باهظ الثمن واغني في الحمام. لقد صنعت ١٢ مقطعًا من الفيديو في المكسيك بفساتيني المفضلة الجديدة. قلت “تبا لك” لشخص ما للمرة الأولى، لقد قرأت كل كتاب في الفندق، وقمت بقيادة السيارة في وقت متأخر من الليل ما جعلني أشعر بالغضب لأنني لم أكن على عجلة القيادة.”

وتابعت: “خدعتني سيدة: جعلتني أدفع ٧٥٠ دولارًا (حوالي ١٢٤٥٦ بيزوًا) في أحد المتاجر عندما كان السعر ٣٠٠ دولار فقط (حوالي ٤٩٨٢ بيزوًا)”.

“لقد غسلت ملابسي في حوض الاستحمام. شعرت بالغثيان. لطخت الزيت على جميع أنحاء جسدي بينما كنت أرتدي ثوب السباحة وقمت بتصوير نفسي بالفيديو. ولم أنشره أبدًا. تعلمت أن أنظر إلى الأعلى. راودتني أحلام غريبة حول جدران الكنيسة.”.

وفي الختام قالت “بريتني”: “لقد أصبت بنزلة برد وغادرت”.

بصراحة