اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

قال العميد في احتياط "جيش" الاحتلال الإسرائيلي ومؤسس ومدير عام حركة "الأمنيين" الإسرائيلية أمير أفيفي، إنّ ما وصفها بـ"كارثة السابع من تشرين"، إضافةً إلى حرب غزة، تثيران أسئلةً مهمة في ما يخصّ الاستيطان اليهودي في الضفة الغربية والطريقة التي يُسهم فيها هذا الاستيطان في "أمن إسرائيل".

وأشار أفيفي إلى أنّه في استطلاع حركة "الأمنيين" الأخير، الذي ركّز على الواقع الأمني الحالي، تقرّر فحص ما الذي يعتقده الجمهور الإسرائيلي في الاستيطان اليهودي كجزءٍ من نسيج أمن "إسرائيل"، موضحاً أنّ الاستطلاع سأل عن المناطق المحتلة في الجليل والنقب والضفة الغربية، إضافة إلى قطاع غزة أيضاً.

ووفق النتائج، فإنّ 96% من المستطلعين اليهود يعتقدون أنه يجب تعزيز الاستيطان في النقب والجليل، و73% يعتقدون أنه يجب تعزيز الاستيطان في الضفة.

ورداً على سؤال: "هل يجب أن يستوطن اليهود في غزة بعد الحرب؟"، ردّ 62% من المُستطلعين اليهود بالإيجاب، معتبرين أن ذلك "يُعزّز أمن إسرائيل". 

الأكثر قراءة

حزب الله يُحبط مُخطط تصفيته وعودة ملحميّة للأهالي القرار 1701 بين النسختين: فروقات لغوية ستون يوماً مفصلية: انتخاب رئيس ووقف النار في غزة على طاولة التحديات