اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب


رأى النائب عبد الرحمن البزري في حديث تلفزيوني، "أنّ مشكلة الرئاسة في لبنان، داخلية والمشهد في غزة عقّد الملف الرئاسيّ وما سيكون ما بعد غزة في الإقليم هو جغرافية سياسية جديدة"، معتبرا  "أنّ مصلحة لبنان الحقيقية تكمن في البحث عن قواسم مشتركة ورئاسة الجمهورية ما بعد الطائف هي حاكم بين اللبنانيين وليست حكما على اللبنانيين.

وندّد بـ "أن يكون الحوار في الملف الرئاسيّ برعاية شخصية أجنبية شقيقة كانت أم لا. وشدّد على أنّ أحد أسباب تعطيل المجلس النيابيّ وإفشال البلد هي عدم القناعة بأن هذا المجلس ممسوك، قائلًا: "لا رئيس في حزيران أو حتى في تموز إذ لا اختراق جدّيّ حتى الآن. كما رأى أنّ سفراء الخماسية يعلمون أن لا قرار حاسمًا عند الدول المتدخلة في لبنان ولا عند القوى الداخلية. 

وقال: "انتخبنا مسبقًا الوزير زياد بارود ونحن بحاجة إلى رئيس مع رؤية وهي ليست محصورة ببارود وحسب إذ إنّنا هُواة انتخاب بناء على قراءة معيّنة".

الأكثر قراءة

صرخة معلولا: أيّها الأسد أنقذنا