اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

 أشارت مصادر مواكبة إلى ان الثنائي "رسم" للموفد الفرنسي خارطة طريق واضحة، حوار ينتهي بتبني احد الاطراف المسيحية الاساسية لترشيح سليمان فرنجية، وبالتالي الذهاب الى جلسة انتخاب بتوازنات جديدة، تنهي الشغور الرئاسي قبل انتهاء الحرب في غزة، والا فان انتظار الفرج الرئاسي قد يطول الى ما بعد 2026.

ميشال نصر- الديار

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2176856

الأكثر قراءة

صرخة معلولا: أيّها الأسد أنقذنا