اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

- رفع المغتربون التحدي واقبلوا الى لبنان رغم التهديدات الاسرائيلية المتكررة، معتبرين ان الزيارة في هذه الظروف هي نوع من انواع المقاومة خصوصا الاقتصادية منها . وقد تجلى ذلك برفع عدد الذين يستخدمون مطار رفيق الحريري الدولي من ١٠ الاف مسافر يوميا الى ١٦ الفا، كما زادت شركات الطيران عدد رحلاتها الى لبنان من ٧٥ طائرة يوميا الى ١٠٠ طائرة ويتوقع ان يرتفع العدد الى اكثر من ١٠٠ اي اكثر من ١٠٠رحلة يوميا.

بعض المغتربين استغل مجيئه الى لبنان لتمضية عيد الاضحى فمددوا الاقامة لعائلاتهم لتمضية فصل الصيف حيث يتوقع ان يصل اكثر من ٤٠٠ الف لبناني، هذا عدا السياح العرب من اردنيين ومصريين وعراقيين وبعضهم اكثر مغامرة من المغتربين الذين يفضلون قضاء العيد في لبنان نظرا للمميزات الموجودة فيه والتي لا يجدنوها في اي بلد اخر.

اما القطاع الفندقي فقد سجل ارتفاعا وصل الى نسبة استيعاب اكثر من ٥٠ في المئة خصوصا في الفنادق التي تقيم حفلات فنية خلال عيد الاضحى.

وتقول مصادر سياحية ان القطاعات السياحية استعدت لاستقبال اللبنانيين والسياح من مختلف الجنسيات في عيد الاضحى وفصل الصيف، متمنية ان تتوقف الة الحرب لكي يتمكن الناس من تمضية  صيفية "غير شكل" وان الحجوزات في القطاع المطعمي جيدة جدا.

الأكثر قراءة

المقاومة تثبّت مُعادلة بيروت مقابل «تل أبيب» وتمطر «اسرائيل» بأكثر من 300 صاروخ العدو يتقصد استهداف الجيش اللبناني بوريل يحذّر: لبنان على شفير الانهيار