اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

يتوجه وزير الدفاع "الإسرائيلي" يوآف غالانت، اليوم الأحد، إلى العاصمة الأميركية واشنطن، في وقت يشهد خلاف علني بين إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن وحكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

وقال غالانت قبيل توجهه لواشنطن، إن الاجتماعات التي سيعقدها في واشنطن مع كبار المسؤولين الأميركيين ستكون حاسمة لمستقبل الحرب في قطاع غزة، مضيفا أنه سيناقش أيضا في واشنطن التطورات على الجبهة الشمالية.

غالانت أوضح أيضا استعداد تل أبيب لأي عمل قد يكون مطلوبا سواء في غزة أو لبنان أو أي مناطق إضافية، بحسب تعبيره.

وبحسب وسائل إعلام "إسرائيلية"، من المتوقع أن يلتقي غالانت، خلال زيارته إلى واشنطن، التي ستبدأ اليوم وتنتهي الثلاثاء المقبل، بوزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، ووزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، ومدير وكالة المخابرات المركزية ويليام بيرنز، والمبعوث الخاص آموس هوكستين.

والهدف الرئيسي من زيارة غالانت هو دفع الولايات المتحدة إلى عدم تجميد شحنة القنابل الثقيلة، التي كانت تحجبها عن "إسرائيل".

وتأتي زيارة غالانت، وسط نشوب خلاف علني بين إدارة الرئيس بايدن وحكومة نتنياهو، الذي أصدر يوم الثلاثاء الماضي بيانا عبر مقطع فيديو يهاجم فيه واشنطن، بسبب احتفاظها "بشكل لا يمكن تصوره" بالأسلحة، مدعيا أنه تم أيضا تجميد المزيد من شحنات الأسلحة، بحسب قوله.

ومنذ ذلك الحين، أصر البيت الأبيض على أنه "ليس لديه أي فكرة" عما كان يشير إليه نتنياهو.

ويتوجه وزير الدفاع "الإسرائيلي" يوآف غالانت، اليوم الأحد، إلى العاصمة الأميركية واشنطن، في وقت يشهد خلاف علني بين إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن وحكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

وقال غالانت قبيل توجهه لواشنطن، إن الاجتماعات التي سيعقدها في واشنطن مع كبار المسؤولين الأميركيين ستكون حاسمة لمستقبل الحرب في قطاع غزة، مضيفا أنه سيناقش أيضا في واشنطن التطورات على الجبهة الشمالية.

غالانت أوضح أيضا استعداد تل أبيب لأي عمل قد يكون مطلوبا سواء في غزة أو لبنان أو أي مناطق إضافية، بحسب تعبيره.

وبحسب وسائل إعلام "إسرائيلية"، من المتوقع أن يلتقي غالانت، خلال زيارته إلى واشنطن، التي ستبدأ اليوم وتنتهي الثلاثاء المقبل، بوزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، ووزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، ومدير وكالة المخابرات المركزية ويليام بيرنز، والمبعوث الخاص آموس هوكستين.

والهدف الرئيسي من زيارة غالانت هو دفع الولايات المتحدة إلى عدم تجميد شحنة القنابل الثقيلة، التي كانت تحجبها عن "إسرائيل".

وتأتي زيارة غالانت، وسط نشوب خلاف علني بين إدارة الرئيس بايدن وحكومة نتنياهو، الذي أصدر يوم الثلاثاء الماضي بيانا عبر مقطع فيديو يهاجم فيه واشنطن، بسبب احتفاظها "بشكل لا يمكن تصوره" بالأسلحة، مدعيا أنه تم أيضا تجميد المزيد من شحنات الأسلحة، بحسب قوله.

ومنذ ذلك الحين، أصر البيت الأبيض على أنه "ليس لديه أي فكرة" عما كان يشير إليه نتنياهو.

وتكهن بعض المحللين بأن فيديو نتنياهو، كان يهدف إلى ضمان حصوله على "الفضل في جلب الشحنة"، إذا وافقت أميركا على المضي قدما في عملية نقل الأسلحة لـ"إسرائيل"، بعد زيارة غالانت إلى واشنطن.

واندلعت الحرب في غزة إثر شنّ حماس هجوما غير مسبوق داخل "إسرائيل" في السابع من تشرين الأول، أسفر عن مقتل 1194 شخصا، معظمهم مدنيون، حسب حصيلة تستند إلى أرقام رسمية "إسرائيلية".

واحتجز المهاجمون 251 رهينة، ما زال 116 منهم في غزة، بينهم 41 يقول الجيش إنهم لقوا حتفهم.

وتردّ "إسرائيل" بحملة عنيفة من القصف والغارات والهجمات البرية أدت إلى استشهاد ما لا يقل عن 37,551 شخصا في قطاع غزة، حسب وزارة الصحة في غزة.

والسبت، تظاهر في تل أبيب عشرات الآلاف ملوّحين بالأعلام الإسرائيلية ومردّدين شعارات مناهضة لحكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ومطالبين بإجراء انتخابات مبكرة وعودة الرهائن المحتجزين في غزة.

الأكثر قراءة

حزب الله يُحبط مُخطط تصفيته وعودة ملحميّة للأهالي القرار 1701 بين النسختين: فروقات لغوية ستون يوماً مفصلية: انتخاب رئيس ووقف النار في غزة على طاولة التحديات