اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

رأت أوساط مقربة من الثامن من آذار ان "فريق الممانعة يرتاح الى التعامل مع الالمان بناء للتجارب السابقة، كما ان برلين حافظت على حد ادنى من العلاقات رغم الحملات الامنية التي شنتها بين وقت وآخر ضد جمعيات واشخاص يوالون حارة حريك، اضف الى ذلك ان ثمة انقساما كبيرا داخل المانيا حول مسألة اعتبار الحزب او جناحه العسكري على الاقل منظمة ارهابية".

وقالت الاوساط ان الدخول الالماني على الخط يظهر جدية اوروبية للتوصل الى حل، ذلك ان الجانب الفرنسي، ورغم كل التسهيلات التي قدمتها الضاحية، استمر في مراوغته، متبنيا وجهة النظر الاميركية-"الاسرائيلية" بالنسبة للوضع على الحدود الجنوبية، فضلا عن دور باريس المريب في اطار قوات الطوارئ الدولية، خصوصا بعدما ثبت للعالم اجمع وجود قوة لبنانية رادعة وقادرة على افشال ليس خطط نتنياهو وحسب، بل اخذ الامور الى ما ليس في الحسبان.

ميشال نصر - الديار

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2181587

الأكثر قراءة

عمليات اسرائيلية مكثفة في رفح والاستعدادات لحرب موسعة تتواصل! التيار والقوات في سجال «الوقت الضائع»