اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أكدت  اوساط قيادية رفيعة المستوى في محور المقاومة، ان نبش السلاح الفلسطيني واستحضاره في هذا التوقيت، اكان من خلال تسليط الضوء على مواقع وسلاح "الجبهة الشعبية"، او تحويل الانظار الى احداث مخيم عين الحلوة في الايام الماضية، ليس بريئاً وهو يصب في إطار الماكينة التي يحركها "المطبخ الاميركي- الصهيوني –الاوروبي" وبعض الدول العربية والخليجية المتعاطفة معه.

وتكشف الاوساط ان ما يحكى عن معالجة للسلاح خارج المخيمات، بدءاً من سلاح ومواقع الجبهة الشعبية في الداموروالناعمة وقوسايا وغيرها ليس دقيقاً، وكل ما جرى هو تسليم "الجبهة الشعبية" لقطعة ارض لاصحابها في منطقة الدامور منذ عام تقريباً.


علي ضاحي - الديار

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2182521

الأكثر قراءة

عمليات اسرائيلية مكثفة في رفح والاستعدادات لحرب موسعة تتواصل! التيار والقوات في سجال «الوقت الضائع»