اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أكد النائب أديب عبد المسيح في حديث لـ "الديار" أن جبهة الجنوب "تشهد تصعيداً متزايداً وإنما في الوقت نفسه، فإن التسوية قد تنضج في تموز، وذلك وفق المعلومات المتوافرة، والتي تشير إلى إمكانية ظهور مؤشرات على هذه التسوية في شهر تموز الحالي ومن الممكن أن تنتج هذه التسوية رئيسا للجمهورية".

وعن ملامح هذه التسوية التي ستؤدي إلى التهدئة في الجنوب، قال إنها ستكون "مبنية على تنفيذ القرار 1701 لكي توافق عليها إسرائيل، ولذا فإن هذه التسوية ستستند على القرار الدولي، ولكن بمرسوم تطبيقي جديد يرعاه الوسيط الأميركي آموس هوكشتاين الذي سيعود إلى المنطقة في الأسبوع المقبل".

وركز عبد المسيح على أن "الحل هو لدى هوكشتاين وورقة التسوية في يده، ولكنه كان يسمع دائماً في كل اجتماعاته في بيروت أنه عندما يتوقف إطلاق النار في غزة، سيبدأ النقاش بملف التسوية الحدودية ولكنه كان يصرّ دائماً على أنه يريد الفصل بين ما يحصل في غزة وما يحصل في لبنان".

هيام عيد - "الديار"

https://addiyar.com/article/2183108

الأكثر قراءة

عمليات اسرائيلية مكثفة في رفح والاستعدادات لحرب موسعة تتواصل! التيار والقوات في سجال «الوقت الضائع»