اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

المواقف والخلفيات لنائب الرئيس الاميركي الذي اختاره دونالد ترامب في حال فوزه في الانتخابات الرئاسية تثير الريبة لناحية ازدواجية معاييره للحروب والتدخلات العسكرية الاميركية في الخارج. 

جي دي فانس يتسم بتوجهات داعمة لحلفاء الولايات المتحدة التقليديين في الشرق الاوسط, كما لا يدعم الانخراط العسكري الاميركي الطويل الامد في اي حرب كانت فضلا انه من الذين ينتقدون اعطاء المساعدات الخارجية.

في التفاصيل, هذه هي مواقف جي دي فانس من ابرز المسائل في الشرق الاوسط:

متشدد تجاه إيران: يتخذ فانس موقفًا قويًا ضد إيران، ومن المرجح أنه يؤيد سياسات وإجراءات صارمة لمواجهة التأثير والأنشطة الإيرانية في المنطقة.

مؤيد جدًا "لإسرائيل": يدعم "إسرائيل" بشدة، وينحاز إلى السياسات التي تفضل مصالح وأمن "إسرائيل".

مؤيد لتوسيع اتفاقيات إبراهام: يدعم فانس توسيع اتفاقيات إبراهام، وهي اتفاقيات لتطبيع العلاقات بين "إسرائيل" والعديد من الدول العربية.

صديق لحكومات الخليج ومصر: يحافظ على موقف إيجابي تجاه دول الخليج ومصر، مما يشير إلى استعداده للتعاون والتفاعل مع هذه الدول.

ناقد للمساعدات الخارجية: ينتقد فانس المساعدات الخارجية، ومن المحتمل أنه يؤيد تقليل المساعدات المالية الأميركية للدول الأخرى.

خدم في العراق ولكنه انتقد الحرب: لديه خبرة عسكرية حيث خدم في العراق، ولكنه انتقد حرب العراق، مما يشير إلى وجهة نظر متوازنة بشأن التدخلات العسكرية.

الأكثر قراءة

معلومات تثير الريبة في مسيرة السناتور الذي اختاره ترامب لمنصب نائب الرئيس