انطلق البرنامج الواقعي التلفزيوني (قلبي اطمأن) على مواقع التواصل الاجتماعي في رمضان 2018 وكان عبارة عن تجربة اجتماعية، يسافر فيها الشاب الإماراتي غيث (والذي يخفي وجهه) إلى دول عديدة حول العالم قاصدًا أناسًا ضاقت بهم الأرض وصعبت عليهم الظروف ليمد لهم يد العون بمساعدة تحدث فرقًا في حياتهم وتدخل السعادة إلى قلوبهم وتنقلهم لحال أفضل بغض النظر عن دينهم أو لونهم أو جنسهم، أردنياً كم من غيث لدينا لا نعلم عنه شيئاً، قصتنا اليوم مع رجل أردني يعرف الجميع الجانب السياسي من حياته ولكن لا يعرف أحد جانبه الأنساني إلا القليل .
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
-
من هو الشريك المسيحي الذي يراهن عليه في لبنان؟ جنبلاط صاحب قرار "الحرب والسلم" في الجبل... يختار المصالحة وشريكه فيها
-
سورية تتعرّى من عظامها
-
استنفار أمني وسياسي «لنأي» لبنان عن الفتنة السورية تبريرات اسرائيلية مقلقة لعدوانها...هل تمهّد للتصعيد؟
-
هل وقعت السويداء في فخ الخريطة الجديدة؟ قراءة في أبعاد التدخل الإسرائيلي
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
23:31
الرئاسة السورية: الجهات المختصة تعمل لإرسال قوة لفض الاشتباك وحل النزاع بالسويداء بالتوازي مع إجراءات سياسية.
-
23:31
الرئاسة السورية: الهجوم على العائلات الآمنة والتعدي على كرامة الناس أمر مدان ومرفوض ولن يقبل بأي ذريعة.
-
23:30
الرئاسة السورية: لا نقابل الفوضى بالفوضى بل نحمي القانون بالقانون ونرد على التعدي بالعدالة، وسوريا دولة لكل أبنائها بمختلف انتماءاتهم ومكوناتهم من الطائفة الدرزية والبدو على حد سواء.
-
23:30
الرئاسة السورية: ندعو كل الأطراف لضبط النفس وتغليب صوت العقل ونؤكد بذل جهود لإيقاف الاقتتال وضبط الانتهاكات.
-
23:29
الرئاسة السورية: الأحداث المؤسفة بالجنوب سببها اتخاذ مجموعات خارجة عن القانون السلاح وسيلة لفرض أمر واقع، وننطلق في موقفنا من أحداث الجنوب السوري من الحرص على السلم الأهلي لا منطق الانتقام.
-
23:22
شعبة "المعلومات" أوقفت السجين الثالث بين السجناء الـ 9 الفارين من سجن درك النبطية في جنوب لبنان.
