مُجدداً قضية شيرين عبد الوهاب إلى الواجهة: اتهمت حسام حبيب بسرقتها.. والأخير يُهددها بالسجن!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

مُجددا تعود قضية الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب وطليقها الفنان حسام حبيب إلى الواجهة بعد استغاثتها بالجمهور، مؤكدة أن الأخير يسعى لتدميرها نفسياً وجسدياً والقضاء عليها وعلى صوتها للأبد.

كما وجّهت اتهامات له بسرقة مبلغ منها بقيمة 200 ألف دولار، وهو ما دفع الفنان المصري إلى الخروج عن صمته والردّ من خلال اتصال مع برنامج ET بالعربي، وقال: "طبعا أنا خجلان من كل اللي بيحصل، ومش عارف أقول أيه عن اللي بيحصل، بس والله العظيم أنا بريء من اللي بيحصل، ممكن يكون دا حصل عشان خاطر هي بتحاول تتصل بيا بقالها يومين تلاتة وأنا مبردش عليها".

وأضاف: "الورقة اللي شيرين بتقول بيها أنها حولت ليا مبلغ مالي، مكتوب فيها غرض التحويل لزوج، فأول حاجة كدا هو أنا زوجها، ثانياً حتى لو كنت الزوج وهي بتدلعني بالمبلغ دا إزاي تخرج تقول أني عايز أموتها، يا هي بتكدب لما قالت اننا اطلقنا يا هي بتكدب على البنك وقالت أني زوجها وحولتلي".

وقال: "شيرين دمها بقا تقيل والمرة دي بجد هحبسها، وهي خرجت النهاردة وقالت الكلام دا لأنها بتتصل بيا لحد مبارح بليل عشان نرجع لبعض، وأنا مبردش عليها، عشان انا رافض نرجع تاني بعد كل اللي حصل آخر مرة لما الأمر وصل للنيابة والحوار كبر، وفي الآخر عشان أنا زهقت عملتلها بلوك".

وجاء ردّ حسام بعد استغاثة شيرين في تصريحات صحفية قالت فيها: "أنا بستغيث من الناس بصفتي أم لدي ابنتان أريد أن أفك رقابتهن من حسام حبيب، وأنها تضطر أغلب الوقت للصمت بسبب تهديده وابتزازه وسيطرته الكاملة على ابنتيّ خصوصا خلال الفترة الأخيرة، وأنا حولت له مبلغ قدره 10 ملايين جنيه، وهو واخد مني سيارة رانج روفر ماركة 2008 باعها وكمان ساعتين روليكس، وكسر الخزنة بتاعتي اللي كانت في شقة في كومبوند، وطلّع منها التنازلات الخاصة بقضية شركة روتانا حتى ذهبي كله خده مني".

(لها)