أكد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو أن "القرار الامم رقم 1701 يشكل الإطار اللازم الذي يوفر الأمن لـ"إسرائيل"، والسيادة والوحدة للبنان"، لافتا الى ان "تطبيقه يستلزم الدخول في التفاصيل وفي العثور على آلية تسمح بذلك وبشكل دائم"، مضيفا :"الحديث عن القرار أسهل من التوصل عملياً لتطبيقه".
وتابع :"الحقيقة أن هذه المسألة تشكل جوهر الاتصالات القائمة والمقترحات المتضاربة بين إسرائيل التي تريد فرض شروطها، ولبنان الرافض سلفاً والمتمسك بحرفية الاتفاق".
وشدد وزير الخارجية الفرنسي على ان "الخروج من الأزمة يفترض إعادة قيام دولة لبنانية قوية، والخطوة إلى ذلك انتخاب رئيس للجمهورية".
يتم قراءة الآن
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
19:02
الجامعة اللبنانية: عودة العمل بالتدريس من بعد وتسيير العمل الإداري في الجامعة اللبنانية، على أن نُصدر بيانات لاحقة تتعلق بطبيعة العمل في الايام المقبلة.
-
18:34
مكتب رئيس الوزراء "الإسرائيلي": نتنياهو وكاتس أمرا الجيش بمنع دخول السكان للقرى القريبة من الحدود بجنوب لبنان.
-
18:33
رئيس الأركان "الإسرائيلي" هرتسي هاليفي: عناصر حزب الله الذين قد يقتربون من قواتنا والمناطق الحدودية سيتعرضون لضرباتنا، والحرب في لبنان كانت حاسمة وفرض الاتفاق سيكون حاسما أكثر.
-
18:33
هاليفي: إذا لم ينفذ الاتفاق فنحن مستعدون وحاسمون لفرض قواعد واقع جديد مختلف لسكان الشمال، وقواتنا لا تزال في الميدان وسوف تواجه من يعود إلى القرى بالردع وبالنار.
-
18:32
انتشال جثامين 4 شهداء من كفرحمام نقلوا إلى مستشفى حاصبيا الحكومي إلى حين نقلهم إلى قراهم.
-
غارة عنيفة على حارة حريك في الضاحية الجنوبية لبيروت
