اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب


أشار النائب ميشال موسى في حديث اذاعي، الى أن" تحديد جلسة انتخاب رئيس للجمهورية في التاسع من كانون الثاني المقبل لم يأت من عبث بل نتيجة دراسة للتغيرات وحصيلة اتصالات جارية"، آملا في أن "تكون الجلسة منتجة ويتم فيها انتخاب رئيس للجمهورية الذي يحتاج اليه لبنان في هذه المرحلة".

واكد موسى "أن هناك تكتما حول الاسماء كيلا تحرق والامور تتوقف عند الاتصالات الجارية والتواصل بين الافرقاء".

واذا كان تم التخلي عن رئيس" تيار المردة" سليمان فرنجية، قال: " المسألة ليست تخليا أو تأييدا بل من هو الرئيس الذي يؤمن التوافق بين الافرقاء".

الأكثر قراءة

من الكهوف الى الملاهي الليلية