دعا الرئيس التركي رجب طيب اردوغان نظيره السوري بشار الأسد إلى إيجاد "حل سياسي للوضع في سوريا بشكل عاجل والتصالح مع شعبه"، بحسب "وكالة الصحافة الفرنسية".
وقال اردوغان خلال اتصال هاتفي مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش: "يجب على النظام السوري أن ينخرط بشكل عاجل مع شعبه من أجل التوصل إلى حل سياسي شامل"، بحسب بيان صادر عن الرئاسة التركية.
وأضافت الرئاسة التركية أن "الرئيس اردوغان أكد أن تركيا تعمل على تقليص التوتر وحماية المدنيين وفتح الباب أمام مسار سياسي، وستستمر في ذلك" مشددة على أن "النزاع السوري بلغ مرحلة جديدة".
وأكد الرئيس التركي مجددا بعد اجتماع طويل مع مجلس الأمن القومي أن "النظام يجب أن يتصالح مع شعبه ومع المعارضة الشرعية".
كما أكد "دعمه الثابت لحماية سلامة أراضي سوريا ووحدتها"، قائلا إنه "مستعد لتقديم كل المساهمة الضرورية" في هذا الصدد.
واشار البيان الى ان "أمنية تركيا الكبرى تتمثل في ألا تغرق سوريا في مزيد من عدم الاستقرار وألا تشهد سقوط مزيد من الضحايا المدنيين".
وتستضيف تركيا التي تتشارك حدودا طويلة مع سوريا، نحو ثلاثة ملايين لاجئ سوري على أراضيها.
يتم قراءة الآن
-
انفتاح الشرع على "حزب الله"؟!
-
باراك عائد بشرط نتنياهو: فليبدأ لبنان بنزع سلاح حزب الله قاسم: سلاحنا روحنا لن نتخلى عنه ونرفض الخطوة بخطوة اتصالات مفتوحة لنزع فتيل جلسة 2 أيلول... ومعلومات متباينة حول تقرير الجيش
-
الكورة تواجه أخطر مؤامرة بيئيّة... والبديل موجود
-
أسرار التخصصات الجامعيّة المطلوبة لعقود مقبلة!
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
19:34
وكالة أنباء إيسنا الإيرانية: انتهاء المفاوضات بين إيران والترويكا الأوروبية في جنيف.
-
19:33
المتحدث باسم الصليب الأحمر الدولي في غزة: إسرائيل سلطة احتلال ونطالب بأخذ إعلان المجاعة في الاعتبار.
-
19:32
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون: أدعو نتنياهو إلى إنهاء اندفاعه القاتل في غزة
-
19:32
وسائل إعلام "إسرائيلية": انتهاء اجتماع المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية بعد ساعتين من انعقاده.
-
19:09
الجيش "الإسرائيلي": التحقيق الأولي أظهر أن قواتنا في خان يونس رصدت كاميرا نصبتها حماس في منطقة مستشفى ناصر.
-
19:09
الجيش "الإسرائيلي": الكاميرا بمنطقة مستشفى ناصر تستخدم لمراقبة نشاط قوات الجيش بهدف توجيه الأنشطة الإرهابية ضدها، وقواتنا عملت على إزالة التهديد من خلال استهداف الكاميرا بمنطقة مستشفى ناصر وتفكيكها.
