تألق المهاجم اللبناني محمد قدوح في الملاعب المحلية والقارية على مدى رحلة طويلة مع معشوقته كرة القدم مثل السندباد، وحاليا حط رحاله مع فريق الراسينغ وهو يستعد لانطلاق الدوري من جديد.
ولمعرفة المزيد عن اللاعب قدوح كان للديار حديث مع المهاجم الدولي السابق الذي تحدث عن مسيرته وشؤون وشجون الكرة اللبنانية.
يقول قدوح في البداية: "انطلاقتي كانت مع فريق النجمة في 2005 من خلال الفئات العمرية وصولا الى الفريق الأول قبل ان احترف في القارة الأوروبية في ليتوانيا وفنلندا والبانيا ثم تجولت في القارة الاسيوية بين الهند والمالديف واندونيسيا، ولعبت محليا مع الصفاء والنبي شيت والعهد والشباب العربي والراسينغ وعدت إلى الراسينغ بعد تجربة آسيوية كما ذكرت، ولعبت للمنتخبات العمرية والمنتخب الأول".
يرى قدوح أن عودة الدوري ضرورة لتكون متنفسا للاعبين والجماهير بعد الفترة الأليمة التي مر بها لبنان، وبالنهاية فإن الحياة لا بد أن تستمر وإن نادي الراسينغ سيطلق تحضيراته سريعا.
يتابع: "الاحتراف هو مرآة الحقيقة لكرة القدم فاللعبة أصبحت بمثابة الوظيفة اليومية وصناعة وقد تطورت عالميا ونحن في لبنان بعيدين نوعا ما عن ما يحصل في العالم الذي يولي اللعبة أهمية من حيث التسويق والرعاية وأمور عدة، بالنسبة لي كمهاجم أحلى ذكرياتي حين اسجل الأهداف، ولدي العديد من المحطات وخصوصا في الدوري الليتواني حين سجلت هدفين وصنعت هدفا في الأسبوع الثاني مع فريق سودوفا وكذلك لي ذكرى هدف "دبل كك" في المالديف والهند، كما لا أنسى الهاتريك مع الراسينغ في شباك الأنصار الموسم المنصرم، فجمال المباراة هي بالأهداف".
يرى محمد أن مشاركة اللاعب الأجنبي ضرورة في الملاعب اللبنانية، لأن اللاعب المحلي يفتقد عنصر السرعة واللاعب الأجنبي يقوم بتعويض هذا النقص.
يواصل حديثه: "ان السداسية مفيدة للاعب وللدوري فهو يرفع من مستوى اللعبة وأيضا من الناحية الجماهيرية، ولكن اعتبر ان عدد الفرق في الدوري كبير وينبغي تقليصه إلى 8 فرق "ممتازة" وربما إضافة دوري درجة أولى مؤلف من 16 فريقا.. وهذا باعتقادي سيزيد جمالية البطولة واضفاء حماسة أكبر".
يختم: "ليس لدي عمل غير كرة القدم ولدي نصيحة للاعبين الصغار بأن يتطوروا مع تطور اللعبة عالميا، لأن الاحتراف الخارجي يفتح أبوابا كثيرة ماليا وفنيا، لذا على اللاعب الصاعد أن ينتبه لنومه وغذائه وان يرفع من مستوى التدريب الشخصي والعام حتى يلاقي فرصة احتراف خارجية تصنع منه نجما، وفي الختام أتمنى الشفاء لمن أصيب خلال الحرب الأخيرة ورحم الله الشهداء، على أمل أن تتطور اللعبة وأن تحمل الأيام المقبلة الفرح والسرور لكل اللبنانيين".
يتم قراءة الآن
-
بشرى سارة من مصرف الاسكان : القرض بات ١٠٠ الف دولار لشراء السكن و١٠٠ الف للبناء و٥٠ الف للترميم حبيب للديار :هدفنا وقف نزف هجرة الشباب ولا وساطات بل منصة تقبل الطلبات
-
ساعة اهتزت عظام نتنياهو
-
ترامب سنجتمع مع ايران الاسبوع القادم وقد نصل معها الى اتفاق الرئيس عون يشدد على اهمية اليونيفيل واستفزاز «اسرائيلي» ضد قادة القوات الدولية بعد تفجير كنيسة مار الياس بدمشق تهديدات داعشية لكنائس حمص وحماة وحلب
-
إيران انتصرت...
الأكثر قراءة
-
ترامب سنجتمع مع ايران الاسبوع القادم وقد نصل معها الى اتفاق الرئيس عون يشدد على اهمية اليونيفيل واستفزاز «اسرائيلي» ضد قادة القوات الدولية بعد تفجير كنيسة مار الياس بدمشق تهديدات داعشية لكنائس حمص وحماة وحلب
-
بشرى سارة من مصرف الاسكان : القرض بات ١٠٠ الف دولار لشراء السكن و١٠٠ الف للبناء و٥٠ الف للترميم حبيب للديار :هدفنا وقف نزف هجرة الشباب ولا وساطات بل منصة تقبل الطلبات
-
النزوح السوري الجديد الى شمال لبنان: روايات مذهلة عن مجازر وخطف وسبي واغتصاب
عاجل 24/7
-
20:56
غروسي: أجهزة الطرد المركزي في موقع فوردو الإيراني لم تعد صالحة للعمل، وهناك توتر مع إيران حاليا وهناك أصوات سياسية في إيران تعتقد أن الوكالة لم تكن محايدة.
-
20:56
غروسي: القول إنه تم تدمير برنامج إيران النووي مبالغ فيه لكنه تعرض لأضرار جسيمة.
-
20:55
وزير الخارجية الإيراني عباس عرقجي: نطالب بمواقف أوروبية مسؤولة وعادلة تجاه الجرائم "الإسرائيلية" المستمرة في المنطقة، وننتقد مواقف دول أوروبية داعمة "لإسرائيل" وتغاضيها عن إدانة العدوان الصهيوني والأميركي علينا.
-
20:55
المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي لإذاعة فرنسا: إيران لا تمتلك أسلحة نووية لكنها تمتلك مواد كافية لصنعها، وكان لدى إيران ما يكفي من المواد لإنتاج نحو 12 قنبلة نووية.
-
19:55
مصلحة الأبحاث العلمية الزراعية: استمرار موجة الحر الاعتيادية حتى الاثنين المقبل وتنحسر الثلاثاء في الاول من تموز لتصل درجات الحرارة بقاعاً الى 25 وساحلاً الى 28 ويستمر الانحسار حتى الخميس المقبل في 3 تموز، بعدها تعود درجات الحرارة الى 32 بقاعاً.
-
19:49
المتحدث باسم الخارجية الإيرانية: العدوان الصهيوني الأميركي علينا لم يغير خطوطنا الحمر في المفاوضات، وأثبتنا أن الضغط والترهيب وحتى استخدام القوة ضدنا لا يمكن أن تمس حقوقنا وهي ما تزال قائمة.
