شكر الرئيس الأميركي جو بايدن الأميركيين على "حبهم ودعمهم" على مر السنوات، في رسالة، تم نشرها قبل خطاب الوداع الرسمي، الذي سيلقيه على الأمة.
وقال بايدن في رسالة، نشرها البيت الأبيض: "لقد وهبت قلبي وروحي لأمتنا. وحظيت في المقابل بمحبة ودعم الشعب الأميركي مليون مرة".
ومن المقرر أن يسلم بايدن -82 عاما- السلطة لخليفته دونالد ترامب يوم الاثنين المقبل، بعد أن حقق الجمهوري فوزا ساحقا في الانتخابات التي جرت في تشرين الثاني الماضي.
ولم يغادر بايدن، وهو ديمقراطي مخضرم، البيت الأبيض، بعد أربع سنوات، على رأس أقوى ديمقراطية في العالم فحسب، بل سيغلق الستار أيضا على مسيرة طويلة في العمل السياسي.
وكتب بايدن: "لقد كان شرف حياتي أن أخدم هذه الأمة لأكثر من 50 عاما".
كما أرسل البيت الأبيض قائمة طويلة من المعالم البارزة، التي حققها بايدن، كرئيس بما في ذلك "التعافي التاريخي" من جائحة فيروس كورونا و"تنمية الاقتصاد وخفض التكاليف" خلال فترة وجوده في منصبهن بحسب البيت الأبيض.
غير أن الكثير من الأميركيين سيتذكرون بايدن لإصراره على الترشح لولاية ثانية، على الرغم من المخاوف المستمرة منذ فترة طويلة بشأن عمره ولياقته العقلية.
يتم قراءة الآن
-
الشيخ طريف يقدّم نفسه مرجعيّة للدروز... جنبلاط يتّهمه بـ«جرِّهم» الى المشروع «الإسرائيلي»
-
مضمون ورقة الجيش يطمئن الثنائي ويرسم مسار المرحلة المقبلة خطاب مفصلي لبري في 31 آب... جعجع: للالتزام بقرارات الحكومة رفض اميركي للافراج عن ارهابيين يطالب بهم الشرع
-
على الطاولة: إلحاق لبنان بسوريا
-
أسبوع الحسم... لبنان في انتظار بارك و«الرد» جولة جنوبية لبراك وأورتاغوس الى نيويورك الدفعة الأولى من الفيول الكويتي تصل الى لبنان
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
22:23
الإخبارية السورية: قوات الاحتلال "الإسرائيلي" تتوغل في قرية عين العبد بريف القنيطرة وتنفذ عمليات تفتيش في منازل.
-
21:47
الشرع: هناك بحث "متقدم" بشأن اتفاق أمني بين دمشق وتل أبيب.
-
21:46
الشرع: نريد علاقة مع لبنان من دولة إلى دولة تقوم على معالجات اقتصادية واستقرار ومصلحة مشتركة.
-
21:46
الشرع: هناك من يصوّرنا كإرهابين وتهديد وجودي وهناك من يريد الاستقواء بسوريا الجديدة لتصفية حسابات مع حزب الله ونحن لا هذا ولا ذاك.
-
21:45
الرئيس السوري أحمد الشرع خلال لقائه الوفد الإعلامي العربي: على لبنان أن يستفيد من نهضة سوريا وإلا سيخسر كثيراً.
-
21:45
الشرع: سوريا كما أراها فرصة كبيرة للبنان، ونتطلع إلى كتابة تاريخ جديد للعلاقات اللبنانية - السورية وتحرير الذاكرة من الإرث الماضي.
