تضرر كابل بحري آخر قبالة جزيرة جوتلاند السويدية في بحر البلطيق، وبحسب ما قال خفر السواحل لهيئة الإذاعة والتلفزيون السويدية، اليوم الجمعة، فأن القطع المزعوم يقع في المنطقة الاقتصادية السويدية في كابل بين فنلندا وألمانيا.
وقال ماتياس ليندهولم المسؤول الإعلامي في خفر السواحل السويدي، عبر الهاتف لوكالة "بلومبرغ نيوز" العالمية "نؤكد أننا تلقينا الخميس معلومات بشأن قطع في كابل في جوتلاند".
وأضاف أنه من غير الواضح متى وقع الحادث، مشيرا إلى أن خفر السواحل في طريقه للموقع.
وفتحت النيابة العامة السويدية تحقيقا عقب اكتشاف الأمر، بحسب ما قاله خفر السواحل لوكالة الأنباء السويدية (تي تي). والقوات المسلحة على دراية بالواقعة، بحسب قناة "تي في 4".
والقطع هو الأحدث في سلسلة من الحوادث التي تضررت فيها روابط البيانات وكابلات الطاقة البحرية وحتى أنابيب الغاز.
واشتملت الكثير من الحوادث على سفن تجر مراسيها في قاع البحر ولكن السلطات لم تكشف علانية ما إذا كانت الوقائع نتيجة لتخريب أو إهمال.
وتلعب الكابلات البحرية دوراً حيوياً في الاتصالات العالمية، حيث تنقل أكثر من 95 بالمئة من حركة البيانات الدولية. كما أنها ضرورية لعمل الإنترنت والهاتف والخدمات المالية.
يتم قراءة الآن
-
المخاطر تتزاحم: «إسرائيل»... أمن المخيمات... والخطر السوري؟ واشنطن تصرّ على تهميش باريس... ولا تفعيل للجنة وقف النار تفاهم «ثلاثي» على تعيينات قضائية ومالية في الحكومة اليوم
-
إنذار سعودي أخير وخطير للبنان
-
لبنان بين الوصاية السوريّة والوصاية "الإسرائيليّة"
-
فضيحة "Bet Arabia" تتمدّد: رؤوس كبيرة في قبضة القضاء... وهشام عيتاني هارب الى قبرص
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
09:34
مسيّرة "إسرائيلية" استهدفت بصاروخين بلدة الخيام جنوبي لبنان
-
09:29
وزير الخارجية الأوكراني: تعرض مدن تشيرنيفتسي ولفيف ولوتسك الغربية لهجوم مروع وتضرر مناطق أخرى بالقصف الروسي
-
09:10
المفوضية الأوروبية تقترح سقفاً للنفط الروسي أقل 15% من السعر العالمي
-
08:44
وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف: نحذّر الولايات المتحدة وحلفاءها من خلق تهديدات أمنية لروسيا وكوريا الشمالية
-
23:51
بوليتيكو عن مصدرين: ترامب يدرس تقديم حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا بمئات الملايين من الدولارات.
-
23:50
وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون): الخارجية الأميركية وافقت على بيع عتاد صيانة لطائرات إيه-29 سوبر توكانو إلى لبنان بقيمة 100 مليون دولار.
