خطاب القسم الذي اعلنه فخامة الرئيس العماد جوزاف عون يصلح ركيزة للاستقرار، وفي اقل الاحوال نقول يصلح هدنة كي تحل السكينة في لبنان. ونتحدث عن مراحل، فنحن على ابواب الصيف الذي بدأ، ونحن نحتاج ان يأتي اولادنا من الاغتراب ويزوروا لبنان وطنهم، وان يزوروا اهلهم واخوانهم، وان ينتعش لبنان خلال هذه السكينة ومرحلة الاستقرار، لان العدو الاسرائيلي لئيم وخبيث، وهو يريد تدمير لبنان ولا يريد فيه الاستقرار، ولا يريد فيه الازدهار. وعلى كل طرف لبناني، سواء الدولة او المقاومة، ايجاد القاسم المشترك لمرحلة هادئة يكون العقل هو الميزان، لان السياحة هذا الصيف واعدة، وصناديق المال الدولية مستعدة لمساعدة لبنان، وازمة النازحين السوريين في لبنان يُتوقع ايجاد الحل والنهاية لها قريبا كما يبدو من خلال رعاية دول اجنبية للنظام الجديد في سورية، وعندئذ سيعود النازحون السوريون الى سورية.
ليس كثيرا ما نطلبه، بل هو اقل القليل، ولبنان يطلب منا الكثير في هذه المرحلة، فلنقدم القليل من الكثير.
«الديار»
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
23:31
بارو: جزء كبير من مستقبلنا يعتمد على كيفية انتهاء الحرب العدوانية في أوكرانيا، والصين قد تملأ الفراغ في حال انسحاب الولايات المتحدة من التعددية العالمية.
-
23:29
بارو: نعتقد أنه لا يوجد حل عسكري للملف النووي الإيراني، وندعم المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران، وإذا اخترنا المواجهة لا التعاون سنخسر الكثير ولنا خصوم كبار مستفيدون من الحرب التجارية.
-
23:28
وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو: أي محاولة عسكرية لحل الملف النووي الإيراني ستكون تكاليفها باهظة ولا نرغب في تحملها.
-
22:59
مدير أمن ريف دمشق: الاتفاق ينص على تسليم السلاح الفردي غير المرخص وحصر السلاح بيد الدولة.
-
22:58
الحزب التقدمي الاشتراكي: اتفاق بين الإدارة السورية وأبناء جرمانا على ترتيبات سلمية تنزع بذور الفتنة، ونأمل التزام الأطراف المعنية باتفاق جرمانا ليعود الهدوء والاستقرار للمنطقة.
-
22:58
مدير أمن ريف دمشق: اتفاق بشأن مدينة جرمانا بين مندوبين عن الحكومة السورية ووجهاء المدينة، وهو ينص على تسليم السلاح الثقيل فورا وزيادة انتشار قوات الأمن في جرمانا.
