مع اقتراب موعد الجولة الاولى من الانتخابات البلدية، تشهد الساحة توافقات وخلافات وانقسامات وتباينات وتزكيات، وسط خشية جدية من حصول حوادث أمنية عشية وأثناء الانتخابات، لا سيما في المناطق التي تشهد توترات امنية يومية وتفلت السلاح بين ايدي المواطنين .
إلا أن القلق الأساسي يبقى في أداء الأحزاب التي تتدخل في أدق التفاصيل، ما أدى إلى شرخ في العائلات وحتى انقسام في صفوف بعض الأحزاب نفسها، كما ادى الى خلط اوراق وانقلاب موازين القوى، وسط حديث عن دخول اقليمي على خطها، في اكثر من بلدة وقرية ومدينة، تتقدم واجهتها العاصمة بيروت.
وأشارت اوساط بيروتية الى أن ما يجري في بلدية بيروت هو موضع اهتمام لدى المعنيين في سبيل الوصول إلى المناصفة، رغم التعقيدات التي تظهر كل يوم، وفي جديدها اعلان احمد هاشمية، الذي طالما اعتبر «الحصان البيروتي» رئيس الحكومة السابق سعد الحريري، عزمه تشكيل لائحة لخوض الاستحقاق، خلافا لقرار المستقبل، وفي تحد واضح لارادة الرياض، ما طرح العديد من علامات الاستفهام والتساؤلات. فهل ما يحصل تقاسم للادوار؟ ام يمكن ادراجه في باب «النكاية» نتيجة الخلاف المستفحل بينه وبين امين عام تيار المستقبل احمد الحريري؟ ام هي بداية تمرد وشرذمة للتيار الازرق؟
ميشال نصر - "الديار"
لقراءة المقال كاملاً، إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2240473
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
23:31
بارو: جزء كبير من مستقبلنا يعتمد على كيفية انتهاء الحرب العدوانية في أوكرانيا، والصين قد تملأ الفراغ في حال انسحاب الولايات المتحدة من التعددية العالمية.
-
23:29
بارو: نعتقد أنه لا يوجد حل عسكري للملف النووي الإيراني، وندعم المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران، وإذا اخترنا المواجهة لا التعاون سنخسر الكثير ولنا خصوم كبار مستفيدون من الحرب التجارية.
-
23:28
وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو: أي محاولة عسكرية لحل الملف النووي الإيراني ستكون تكاليفها باهظة ولا نرغب في تحملها.
-
22:59
مدير أمن ريف دمشق: الاتفاق ينص على تسليم السلاح الفردي غير المرخص وحصر السلاح بيد الدولة.
-
22:58
الحزب التقدمي الاشتراكي: اتفاق بين الإدارة السورية وأبناء جرمانا على ترتيبات سلمية تنزع بذور الفتنة، ونأمل التزام الأطراف المعنية باتفاق جرمانا ليعود الهدوء والاستقرار للمنطقة.
-
22:58
مدير أمن ريف دمشق: اتفاق بشأن مدينة جرمانا بين مندوبين عن الحكومة السورية ووجهاء المدينة، وهو ينص على تسليم السلاح الثقيل فورا وزيادة انتشار قوات الأمن في جرمانا.
