اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

كما في أوقات سابقة، يعكس تدفق الموفدين العرب والأجانب إلى لبنان خطورة المشهد الداخلي، حيث يبدو وكأن بيروت باتت نقطة الاستقطاب المركزية في الشرق الأوسط. فمن لاريجاني إلى توم باراك، إلى مورغان أورتاغوس، إلى جان إيف لودريان، إلى الأمير يزيد بن فرحان… هل جاؤوا للحيلولة دون الانفجار؟

وفي سياق مقلق، تفيد المعلومات أن أورتاغوس أبلغت إحدى المرجعيات اللبنانية بوضوح: «إما إزالة هذا السلاح ومعه الحزب، أو غزة». وحتى الآن، لا مؤشر على أن الضغط الأميركي على السلطة اللبنانية سيتراجع، بل المطلوب منها أميركياً خطوات عملية على الأرض، على أن تُستكمل العملية قبل نهاية العام، لتهيئة الأرضية للخطوة التالية بين لبنان و«إسرائيل» باتجاه ترسيم الحدود وحل الملفات العالقة، تمهيداً للبحث في التطبيع، بالتزامن مع مساعٍ أميركية – تركية لبدء مفاوضات التطبيع بين دمشق و «تل أبيب».


نور نعمة - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً، إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2260961



الأكثر قراءة

خطة الجيش لحصر السلاح... جانب سياسي وآخر تقني ــ عسكري؟ القرار القضائي يهز الوسط المالي: بداية رحلة استعادة الودائع؟