اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب مات تقي الدين الصلح ، او تقي وكفى ، كما كنا نسميه تحببا. ورغم معرفتي بأن تقيا جاوز الثمانين من سنيه ، لم اكن اتصوره سيترك لبنان ، هذا الذي اراد له عزة وخدمه وسع الحب. كنت اختلف معه في اثنتين: ــ...
الرجاء التواصل مع الادارة لقراءة المقال والاطلاع على الأرشيف على البريد الالكتروني التالي: [email protected]
أو الاتصال على الرقم التالي: +961 5 923 830

الأكثر قراءة

ايجابيات نيويورك لا تلغي الخوف من حسابات نتانياهو الخاطئة ميقاتي يعود من العراق قلقا… وعقبتان امام حل «اليوم التالي»؟