اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب وها قد شاب شعري وأنا في العشرينات لا أحد يعرفني وكأنني في يوم مماتي لا أسمع سوى الضجيج وصياح الأهات أنا التي كانت الساعات تلاحقني عندما كنت في شبابي اليوم أبكت الأيام ضحكاتي وأشفق اليتيم على حالتي...
الرجاء التواصل مع الادارة لقراءة المقال والاطلاع على الأرشيف على البريد الالكتروني التالي: [email protected]
أو الاتصال على الرقم التالي: +961 5 923 830

الأكثر قراءة

مبادرة رئاسية فرنسية شرطها هدنة في غزة... «الرباعي» في الديمان: لن نورط سيدنا في الزواريب ونحن جزء من معادلة الرئاسة اجتماع اميركي ــ «إسرائيلي» افتراضي حول لبنان واستهداف موظفي اليونيفيل قيد المتابعة