قراءة خليجية لحرائق المنطقة: لم يكن الرئيس بشار الأسد عدونا يوماً و أوباما صار كوزير الخارجية الإيراني
ماذا سيفعل القادة العرب والمسلمين في حال فوز ترامب بالرئاسة الامريكية؟ وهل سيرفضون استثناءهم من منع الدخول الى امريكا مثلما فعل عمدة لندن؟ ولماذا يكن كل هذا العداء للمسلمين؟
اعمال “التطهير” العرقي والطائفي التي بدأت في عدن من يقف خلفها؟ وهل من بركات “عاصفة الحزم” ام جهات غربية؟ وهل “المرتزق” الكولومبي يحمل بطاقة شخصية يمنية تؤهله للقتل والاقامة والحركة كما شاء؟
هدنة قطاع غزة تترنح.. وكتائب "القسام" تستعد للرد على الغارات والتوغلات الاسرائيلية.. انها حرب الانفاق هذه المرة.. والقيادتان العسكرية والسياسية الاسرائيليتين تعيشان هاجسها.. فمن يصرخ اولا؟