اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب لم تكن مريم عبد الله تعلم في يوم، بأن المرور من هذه الناحية سوف يتحوّل في كلّ مرّة اختباراً صعباً أليماً. لم تكن تعلم بأنها في كل مرّة تمرّ بالقرب من ميدان رابعة العدويّة، سوف تضطر إلى حبس دموعها...
الرجاء التواصل مع الادارة لقراءة المقال والاطلاع على الأرشيف على البريد الالكتروني التالي: [email protected]
أو الاتصال على الرقم التالي: +961 5 923 830

الأكثر قراءة

حزب الله يستبعد الحرب الشاملة والموفد الألماني غادر دون «جوابٍ» استشهاد القيادي محمد ناصر والمقاومة تمطر قواعد العدو بالصواريخ هل طرحت البطريركية المارونية صلاح حنين على» الثنائي الشيعي»؟