اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أيها الزعيم الخالد أنطون سعادة الذي لا يغيب محيّاك لحظة من امام وجهنا، ولا تغيب برهة مبادئك عن عقلنا وفكرنا، ويا أيها الزعيم الخالد أنطون سعادة، في مثل هذه الليلة من ليلة خجل منها التاريخ - كما قلت -...
الرجاء التواصل مع الادارة لقراءة المقال والاطلاع على الأرشيف على البريد الالكتروني التالي: [email protected]
أو الاتصال على الرقم التالي: +961 5 923 830

الأكثر قراءة

لا تهينوا الطائفة الجريحة