اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب خسر آخر محرك لدمى الظل في دمشق معظم معداته بفعل الحرب وتحمل الحياة كلاجئ في لبنان لكنه يؤمن اليوم بأن هذا الفن السوري القديم قد يتم إنقاذه بعدما ارتأت الأمم المتحدة ضرورة صونه واستمراره. ...
الرجاء التواصل مع الادارة لقراءة المقال والاطلاع على الأرشيف على البريد الالكتروني التالي: [email protected]
أو الاتصال على الرقم التالي: +961 5 923 830

الأكثر قراءة

استهداف اسرائيلي مريب «لليونيفيل» وبيروت مجددا تحت النار تكتيكات المقاومة تعيق الغزو البري والميركافا تحترق بالصواريخ غطاء اميركي لاسرائيل «لسحق» حزب الله.. وصفا ينجو من الاغتيال