اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قبل النوم كثير من الأشخاص يدخل في دوامة تأنيب الضمير، لم فعلت؟ لماذا أجبت؟ ما الضرر لو تأنيت بردود الأفعال؟ أو حتى لِمَ لمْ «أكبر دماغي»؟ أعتذر وماذا إن لم يقبل اعتذاري؟!عند الاعتذار تكون أكبر مخاوفك...
الرجاء التواصل مع الادارة لقراءة المقال والاطلاع على الأرشيف على البريد الالكتروني التالي: [email protected]
أو الاتصال على الرقم التالي: +961 5 923 830

الأكثر قراءة

اول غيث العناد اهتزاز «ميثاقية» الحكومة بري يخرج عن «السمع» يدبروا راسهم... وتصعيد متدرج للـ«الثنائي» الحكومة تقرّ مقدمة ورقة براك وتعد بإنقاذ الاقتصاد!