1ـ في زمن اختلال الرؤى، واعتلال المفاهيم، يصير ما ليس بعادي وطبيعي عاديا وطبيعيا، ولا سيما عند محترفي سياسة المداهنة والمداجاة. والمثال خير ما يوضح المقال.
قوميو المطالبة بحقوق طوائفهم، هم، في وضوح الرؤية وصحة المفاهيم، مرتدون الى جاهلية ما قبل النهضة، مهما كانوا، في التذرع والتبرير بارعين.
2ـ من تعرض للظلم، في حقه او حق شعبه ووطنه وما ثار مواجها الظالمين، استحق الهوان ولعنة الاحرار.
3ـ اذا كان ارتفاع الصوت سببا، في بعض الاحيان، لكيلا نستطيع سماعه، فان من الهمس ما يتردد صداه، في داخلنا، دويا قويا.
4ـ ان شئت ان تكون واعظا مؤثرا في الناس فعظ نفسك بما تقول، وعظ بفعلك سامعيك.
يتم قراءة الآن
-
الحريري يرفض التسويق للتدويل : استغلال مواقف بكركي لاضعاف عون وثيقة الراعي الى الامم المتحدة .. باريس «غير مهتمة» وتنسق مع القاهرة «خريطة طريق» للمصارف .. هبة لقاحات صينية .. والعتمة الشاملة قريبا؟
-
هواجس الشيعة في لبنان؟
-
ماذا قال سفير دولة كبرى لأصدقاء لبنانيين عن حزب الله ؟
-
مصارفٌ لبنانية مُهدّدة بالخروج من المشهد المصرفي... وأخطاء استراتيجية استثمارية وقف التعامل بالدولار وإجراءاتٌ لإستعادة الودائع ضرورة كبيرة لاستعادة الثقة شائعاتٌ عن وقف التعامل بالشيكات المصرفية والمطلوب مُلاحقة مافيا مُطلقيها