اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

ذكرت مصادر دبلوماسية غربية أن اسرائيل تريد «بشدة» ضرب إيران عسكرياً، لكن هذا الامر دونه كثير من العقبات اللوجستية، ويضع المنطقة على «فوهة بركان» لا يعرف احد اين ستصل «حممه»، ولهذا ثمة مخاوف كبيرة لدى اكثر من طرف ومن ضمنهم الاميركيين بان يدفع الفلسطينيون الثمن بعد هذه القمة، ولهذا تحرك الملك الاردني عبدالله الثاني باتجاه رام الله في محاولة لتهدئة الامور في الضفة الغربية، فيما يتولى المصريون التواصل مع حركة حماس لابعاد شبح التصعيد عن غزة.

ابراهيم ناصر الدين - الديار

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/1991087

الأكثر قراءة

هاجس «اليوم التالي» للحرب يتصدّرالاهتمام الأميركي... طرح جديد لتطبيق «1701 لايت»؟ واشنطن تستخدم مأزق نتانياهو للتهويل... و«لاءات» حزب الله تجهض فكرة المنطقة العازلة تحرّك مُرتقب للموفد القطري... «وعض أصابع» بين بري و«القوات» حول الجلسة التشريعية