أفادت المعلومات المستقاة ممن التقوا السفير السعودي وليد البخاري في الايام الماضية وبعيداً من الاضواء، بأنه أكد لهم، ووفق زواره، استمرار السياسية السعودية الداعمة لـ"الوحدة اللبنانية"، وان السعودية تقف خلف "دور" دار الفتوى الوطني.
واستشف هؤلاء بعد لقاء العديد من الشخصيات السنية، ان ما بعد "قمة جدة" سيكون كما قبلها، اي استمرار اللامبالاة السعودية بـ"احتضان السنّة"، والفشل في جمعهم بكتلة نيابية واحدة وحتى انشاء "كتلة سنية ووطنية"، وهذا ما برز جلياً في تشكيل كتل صغيرة منها كتلة شمالية لـ "تيار المستقبل" والقدامى فيه، وكتلة للنائبين اشرف ريفي وفؤاد مخزومي مع النائب ميشال معوض واديب عبد المسيح، وبقاء آخرين في صفوف "المستقلين" و"التغييريين".
علي ضاحي - الديار
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2022393
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
18:39
وزير الدفاع التركي: ٣٥٠٠ جندي يساهمون في عمليات البحث والإنقاذ
-
18:38
مولوي لـ"الجديد": تم استنفار كل طاقات الدولة كي نكون إلى جانب المواطنين وأعلنتُ حالة الطوارئ البلدية لإتخاذ كافة الإحتياطات وإجراء الكشوفات والوقوف على حالة المباني لإبلاغ الهيئة العليا للإغاثة
-
18:32
وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال بسام مولوي لـ"الجديد": نحمد الله على سلامة لبنان فلا أضرار بشرية وهناك بعض الأبنية المتضررة أما الفيديوهات التي تم نشرها فجراً فهي ليست في لبنان
-
17:57
الجزيرة: تصاعد النيران وأعمدة الدخان في ميناء إسكندرون التركي
-
17:48
وزير الزراعة في حكومة تصريف الأعمال عباس الحاج حسن: لبنان حكومة وشعبا يقف اليوم إلى جانب سوريا في محنتها
-
17:27
الجزيرة: ارتفاع عدد ضحايا الزلزال إلى 1498 قتيلا في تركيا و911 قتيلا في سوريا
